خلق الله سبحانه وتعالى آدم عليه السلام، وخلق زوجه، ثم أهبطهما إلى الأرض، ومنهما تناسل البشر، وتعددت أجناسهم.
فنحن جميعًا نلتقي في أصل مشترك. وهذا يعني أن جميع البشر الذين يعيشون على الأرض اليوم ينتمون إلى أصل واحد، ومع ذلك فلسنا جميعًا متشابهين؛ فأجسامنا مختلفة الأحجام والهيئات، وجلودنا متباينة الألوان. وكذلك تختلف عيوننا لونًا وشكلاً، كما أن شفاهنا وأنوفنا ذات أشكال متنوعة، وتتباين شعورنا في لونها وملمسها.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق